)( ضـاويـه )(
جديد
هي مسفرة بنت عقاب المهلكية العبدليه المطيرية
في رواية .. انها .. وهي التي قتلت الشيخ/ ابن مضيان الحربي الذي غزا على المهالكة فقد كانت
كانت سارحه في حلال والدها وحدها وكان يريد ان يا خذ حلالهم وضربته بالرمح وسقط من فرسه
وفي روايه اخرى .. انهااشتهرت بكثر غزواتها على حرب وقتلت ابن مضيان احد شيوخ حرب وهو كان يريد يغزي المهالكة
وكانت مسفرة ترعي بحلالها في مكان جبلي وصادفت ان شافت خيول عليها رجال عرفت أنهم غزو وكانوا الناس قديم يخافون من الغزو وكل واحد يتسلح بسلاح
وكان مع مسفرة رمح وكانت تجيد الرمي به
ويوم قربو الغزو منها وهم ماكانوا متوقعين احد داري عنهم رمت أول واحد منهم بالرمح وطاح من فرسة ويوم شافوة ربعه هجو وخلوه
راحت وخبرت ربعها وركبوا خيولهم يدورن الباقين من الغزاة ومالقوهم فقد تاخروا عن اللحاق بهم
فرجعوا للمكان الي ذبحت فيه مسفرة واحد منهم
ويوم شافوه وكان لابس جوخه عرفوه انه الشيخ ابن مضيان الحربي
ومرادة بين واحد حربي حاف فرس من المهالكة مشهورة اسمها صيحه ورد قصيدة منها
يامهالك عن فرسكم وينكـم
صيحة الي ذكرها لناس شاع
رد علية واحد من المهالكة وقال
يالحريبي كيف تنسى شيخكم
يوم بنت عقاب عشتة السباع
مسفرة وحدة وهججت خيلكم
من نسل مهلك طويلين الذراع
وفي محاورة بين مطيري وحربي في الحجاز قام الحربي يمدح نفسة ويقول سوينا وفعلنا بمطير رد علية المطيري وقال
اليا سمعتو مسفرة رحتو هجيج مع الحماد
واطيب شنب في قومكم تاطى علية انعالها
ولها غزوات على الحروب يقول الحربي يحذر ربعة
ياحرب حذو خيلكـم
من مسفرة جاكم نذير
امـا خذتكـم كلكـم
ولاخذت منكم بعيـر
وقد اشتهرت .. حتى أصبح من يريد
أن يغضب حربي يقول لهم جتكم مسفره وتستخدم الآن
بكثره بشعر المحاوره كالقول الشاعر هنا:
اكبر عنيده مسفره ياحرب هذيك السنين
وعيال عبدالله عيال مطير ياعبدن لهـا
مـنـقـول
في رواية .. انها .. وهي التي قتلت الشيخ/ ابن مضيان الحربي الذي غزا على المهالكة فقد كانت
كانت سارحه في حلال والدها وحدها وكان يريد ان يا خذ حلالهم وضربته بالرمح وسقط من فرسه
وفي روايه اخرى .. انهااشتهرت بكثر غزواتها على حرب وقتلت ابن مضيان احد شيوخ حرب وهو كان يريد يغزي المهالكة
وكانت مسفرة ترعي بحلالها في مكان جبلي وصادفت ان شافت خيول عليها رجال عرفت أنهم غزو وكانوا الناس قديم يخافون من الغزو وكل واحد يتسلح بسلاح
وكان مع مسفرة رمح وكانت تجيد الرمي به
ويوم قربو الغزو منها وهم ماكانوا متوقعين احد داري عنهم رمت أول واحد منهم بالرمح وطاح من فرسة ويوم شافوة ربعه هجو وخلوه
راحت وخبرت ربعها وركبوا خيولهم يدورن الباقين من الغزاة ومالقوهم فقد تاخروا عن اللحاق بهم
فرجعوا للمكان الي ذبحت فيه مسفرة واحد منهم
ويوم شافوه وكان لابس جوخه عرفوه انه الشيخ ابن مضيان الحربي
ومرادة بين واحد حربي حاف فرس من المهالكة مشهورة اسمها صيحه ورد قصيدة منها
يامهالك عن فرسكم وينكـم
صيحة الي ذكرها لناس شاع
رد علية واحد من المهالكة وقال
يالحريبي كيف تنسى شيخكم
يوم بنت عقاب عشتة السباع
مسفرة وحدة وهججت خيلكم
من نسل مهلك طويلين الذراع
وفي محاورة بين مطيري وحربي في الحجاز قام الحربي يمدح نفسة ويقول سوينا وفعلنا بمطير رد علية المطيري وقال
اليا سمعتو مسفرة رحتو هجيج مع الحماد
واطيب شنب في قومكم تاطى علية انعالها
ولها غزوات على الحروب يقول الحربي يحذر ربعة
ياحرب حذو خيلكـم
من مسفرة جاكم نذير
امـا خذتكـم كلكـم
ولاخذت منكم بعيـر
وقد اشتهرت .. حتى أصبح من يريد
أن يغضب حربي يقول لهم جتكم مسفره وتستخدم الآن
بكثره بشعر المحاوره كالقول الشاعر هنا:
اكبر عنيده مسفره ياحرب هذيك السنين
وعيال عبدالله عيال مطير ياعبدن لهـا
مـنـقـول